دكاليون

ما يزال أبناء مدينة سيدي بنور داخل وخارج المغرب مستمرون في مواكبة تداعيات الزلزال الذي ضرب بعض المناطق المغربية، وذلك عبر أكبر المحطات الإعلامية وآخرها الحضور القوي للمرأة البنورية وذلك على إثر الندوة الصحفية التي

بقلم – عبد الله فاضل السمسمون اقتحم الشاب كريم لعميم العمل الجمعوي بكثير من الامل…يأتي في زمن جديدي صعب و عسير…يأتي ليبشر بعودة ” جديدي مغترب ” ليملأ ارض شرفاء دكالة خصبا و يبادرها حبا

عند الإعلان ككل سنة عن نتائج امتحانات الباكالوريا، يتم دائما تسليط الضوء على التلاميذ المتفوقين الحاصلين على أعلى معدلات وطنية ويسطع نجمهم في سماء الإعلام الوطني، لكن بعد مرور أيام الفرحة بالنتيجة يتوارون عن الأنظار

تنقل بين الأدب والعلوم الإنسانية حتى استقر به المقام في سجلات التاريخ كأحد أهم القامات الأدبية والعلمية المغربية… اللافت للانتباه في مسار الخطيبي، كان تعدد المجالات التي اقتحمها… كانت اهتماماته متنوعة، فهو السوسيولوجي والأنثربولوجي والروائي

نتابع في هذا البورتريه، بعضا من حكاية طه عبد الرحمن، الفيلسوف المغربي الذي اختار أن يبحر ضد التيار… فبينما غزى اليسار الجامعة المغربية والتصورات الفلسفية في زمن ما، اختار هو بمرجعيته الصوفية، أن يؤسس لمشروع

المتابعة – محمد الرداف نظمت الهيئة العامة للبحوث والابتكار التابعة للمفوضية الأوروبية، يوم 10 يونيو 2020 حدثا علميا عن بعد للتشبيك الدولي لمشاريع البحث المرتبطة بجائحة كوفيد 19. وقد شارك في هذا اللقاء عدد كبير

تمكن المغربي ذو الأصول الدكالية ” أحمد عمروس” من كتابة إسمه في سجلات العباقرة، بعد أن استطاع تحقيق إنجازات علمية مبهرة، مكنته من أن يجد لنفسه موطأ قدم و سط عمالقة العلوم الكيميائية داخل وكالة

ولد المرحوم الغوتي الصردي بمنطقة سبت المعاريف جماعة كريديد قيادة اولاد عمران بإقليم سيدي بنور ، ويعتبر أحد رجالات المنطقة وأعلامها ، كان محبوبا عند الجميع بأخلاقه الطيبة وتواضعه . تخرج من المدرسة العسكرية العليا

من أبرز الوجوه التي أنجبتها مدينة آزمور في المجال التشكيلي ، فنان يرفض لقب الفنان بقدر ما يعشق كلمة الإنسان ، إنه عبد الكريم الأزهر الذي رأى النور بعاشقة المجانين ذات يوم عيد أضحى من