مواضيع مشابهة
زمن السمارتفون أو الكلاشينكوف !
بقلم – المصطفى اسعد جلس بمحاذاتي في مقهاه المعهود، شمر على ساعديه، حمل هاتفه الذكي، صاح على النادل أن يأتيه بقهوة سمراء كلون بشرته، أشعل سيجارة من النوع الثمين، وتنهد كأنه سيلج حربا. فكر مليا،
نظرة على الحافة…
بقلم – المصطفى اسعد على مقربة من الحافة ، حيث نقف جميعا ، نهمس في آذان بعضنا : حذار من السقوط . نستنشق رائحة شيء من الحريق في كل الأمكنة ، نتحسس الفشل العام للمنظومة الأخلاقية
قم بكتابة اول تعليق